نغم بين العشق و الاڼتقام

موقع أيام نيوز


هناك قليل أما كنا بنفارق بعض لدرجة ان معظم

   
الى بيشوفنا بيفكرونا أخوات 
لتنظر ليلى ونغم دى مالهاش غير باباها الى بتقول أن بابا قټله 
لترد لميس لأ ليها مامتها وكمان عندها أخت عايشه فى فرنسا هى وجوزها وكمان أبنها وجوزها 
لتنظر ليلى بتفاجؤ هى نغم متجوزه وكمان عندها أبن 
لترد لميس أيوا متجوزه من سبع سنين تقريبا بس الجواز الفعلى كان من حوالى خمس سنين وخلفت منه ولد فى فرنسا 

لتشعر ليلى بالغيره منها أكثر 
نتكلم عن الشغل وخلينا نتكلم عن تيراتك للزفاف يعنى مثلا فستان الزفاف أناشايفه ك حلو ومش هتحتاجى لمصمم خاص ارى عيوب ك ف ممكن تشتريه جلهز من باريس وان كان على عرج رجلك مش هيبان ممكن طول الزفاف تقعدى فى الكه 
لينظر اليها عصام پغضب ويقول أنا شايف أن عرج رجل لميس ميسببش حرج لها 
لتشعر لميس پألم من حديث ليلى وترد عليها أما نحدد ميعاد الزفاف هبقى أفكر إنما أنا دلوقتي مشغوله بأمر تانى ووقتها أك هستشيرك أنا عارفه ذوقك طول عمره حلو 
كانت لميس تتحدث وهى تنظر بتسليه الى شاهر الذى كان يتظر لها بتمعن 
ليقول عصام أك أما نحدد الميعاد كل شىء هيجهز بسرعه
بعد وقت أنتهوا من العشاء 
ليصطحب عصام لميس الى السرايا مره أخرى 
ليقف أن تدخل الى السرايا ما بها يقول ف 
أنا بعتذر عن حديث ليلى الچارح بس صدقينى ليلى دايمامتسرعه وبتقول الى هى عايزاه ومبتعرفش أذا كان الى قالته جارح أو لأ 
لتنظر لميس أليه وتبتسم برياء وتقول لأ أنا مش مضايقه منها لأنى عندى حاجه أنا متأكده أنها مش عندها وتتمنى تكون عارجه زيي وتمتلكها 
ليرد عصام ما وأيه هى الحاجه دى 
لتردبمزح عندى روح حلوه وبحب من قلبى مش رياء زيها 
ليميل عصام ي ها ويقول فى دى أنا متأكد منها 
لتضحك لميس دون رد 
ليقول عصام هدخل معاكي أسلم على جدى
فى مكان بع عن الانظاركانت أقبال تنتظر 
ليجلس جوارها مبتسما قائلا عاش من شافك يا أقبال من مده طويله متقابلناش ا ل 
لترد بنزق وكان نفسي متقابلش معاك بس المصلحه حكمت 
ليرد وأيه هى المصلحه 
لتقول له بنت مجدى الفارسى 
لينظر أليها تغراب ويقول مالها 
لترد أقبال شافتك يوم ما قټلت بنت حافظ غمرى
ليقول پخوف بتقولى أيه 
لتسرد له أ ما قالته نغم يوم برئت والداها أمام حكيم دون أن تخبره أن نغم لم ترى ه 
ليقول لها وحكيم صدقها 
لترد عليه لأ بس ضميره بيأنبه أن ممكن يكون كلامها صدق 
ليقولولما شافتنى أزاى الوقت دا كله معرفتنيش وانا معظم الوقت ليا صور منشوره فى البلد كدعايه أنتخابيه وكمان كنت فى حفلة الشركه وكنا ل كانت أتعرفت عليا 
لتنظر أليه وتقول منصور أنا زمان وقفت معاك لما 
كنت عايزت من سلوى مرات حكيم الاولانيه لما كنت ھتموت نفسك عليهل وبدل ما تغويها أتغويت أنت بيها وحاولت  والى شال التهمه وقتها مجدى الفارسى الى دخل بالصدفه وقتها 
ودلوقتي أنا بطلب منك طلب لازم تنفذه 
ليقول منصور وأيه هو الطلب 
لترد أقبال نغم دى عندها ولد لازم يختفى 
لينظرأليها بتعجب وأبنها عايزاه يختفى ليه 
لترد أقبال أنا حاسه ان الولد دا ممكن تلعب على حافظ بيه ويكتب لها جزء من ممتلاكته 
ليقول منصور والتمن هيكون أيه 
لترد أقبال التمن هيكون اتندات الى معايا تثبت أن مصنع الاسمده والمكملات الزراعيه الى عندك مضره بالبيئه وكمان مخلفات المصنع الى بيصرف فى الترعهالى جنب المصنع الملوثه بالمواد السامه الخطره على الحيوان والانسان
ليقول منصوربس مقدرش أعمل كده أنا كبرت مش زى زمانوكمان الولد دا فين 
لتنظر أقبال وتقول ورجالتك الى قتلوا جوو بنتك الاولانى الظابط الى كان هيك أنك بتستورد مواد كيماويه مسرطنه فين 
لينظر أليها بتعجب وريبه 
لتضحك نجوى وتقول يا بت أستحى عندك عصام 
بقولك خلينا
نتكلم جد شويه مش هتقولى لعصام على بنتك 
لترد لميس هقوله أنا مستنيه شاهر أشوف هوصل معاه لأيه أخر الأسبوع ووقتها هقوله أنى كنت متجوزه فى فرنسا وعندي بنت ولو أختار أنه يكمل معايا هبدأ من جد معاه ولو لأ هأسس ليا ولبنتى حياه 
أنا مش عارفه ليه جدى مقال أنى كنت متجوزه كان وفر عليا الموقف ده وكنا عرفنا أختياره من الأول 
وقف طاهر يفكر فى قول نجوى أن نغم لم تعود ولم ترد علي هاتفها

   
وكذالم فيصل لم يعود الى البيت الى الأن لخل الى قلبه شك أن يكون فيصل السبب فى تأخرها 
ليقوم بمهاتفة
ليقول طاهر أنت خطڤتها 
ليرد فيصل ضاحكا هو فى حد بيخطف مراته يا بابا 
كل الحكايه نغم أتعرضت لحاډثه وهى راجعه ودلوقتي نايمه 
ليقول طاهر بقلق حاډثة أيه 
ليسرد فيصل له ما حدث معها ويقول بطمئنه
 

تم نسخ الرابط