مخادع الداخلية
المحتويات
الارض من شده الضړبة لېصرخ پغضب
_عايزني ارحمك وانتي مرحمتيش مراتي عايزه رحمه ربنا تنزل عليكي وانتي مرحمتيش مراتي وعيالي عايزني اصدق أنه ڠضب عنك لو كنتي طلبتي حمايتي مكنتش هتأخر عليكي بس انتي وعينك كانت علي الفلوس وغلاوت ولادي اللي لسه مشفوش النور لهدفعكالتمن انتي وهما
قبض علي شعرها بقوة ليردف پعنف
أجابته پألم
_مازن بيه هو اللي بعتني ووووو لم يصدق ما سمعه من تلك الخادمه ليطرح عليها السؤال مره أخره پصدمه
مازن مين.
أجابته پخوف من رب عملها
_مازن بيه صحبك يا بيه. هو اللي بعتني هنا وانقل كل اخباركوا
ماذا تقول تلك الخادمه نعم يوجد خلاف بينه وبين صديقه بسبب أخته لكن لن يصل الأمر لتلك المرحله لم يصدقها لېصرخ علي حازم لكييلقيها بالمخزن بجوار اهلها
آتت عائله مازن علي صوت خالد التي هز ارجاء الفيلا. نظر خالد لأعلي الدرج ليجد مازن يقف ببرود قاټل ليتبادلوا نظرات حاده نزلمازن ببرود طاغي ليقف أمام خالد ليقول ببرود
_عايز إي يا خالد
نظر خالد له نظرات كالصقر ليردف بقوة
_متوقعتش تبقي بالو دي كنت متوقع اي حاجه منك إلا دي
_هه سياده المقدم حلو إنك قولت الكلمه دي صدقني مش هتفتلت من أيدي هخليك تبكي بدل الدموع دمع عيالي اللي ماتوا بسبب أفعالكال أنا هعرف أزاي أخد حقهم
_تأخد حقهم لا بالعكس احنا كده متعادلين انت حرمتني من حاجه زمان وأنا دلوقتي ردتلك نفس القلم يبقي كده متعادلين..
_متعادلين متعادلين في أي بظبط انتي قتالتلي ولادي وعايز تقول متعادلين
_ اه متعادلين اي مش فاكر مالك البحيري ولا نسيته ده بالعكس ده اكتر حد مينفعش يتنسي مش كان اكبر تجار مخډرات قبضتعليه قبضت عليه أي لا معلش انت قټلت أبنه ومراته قدامه بعدها قټلته.. وكل ده تحت مسمي إنك كنت بتدافع عن حياتك حياه اي يبوحياه عايز عيالك يعيشوا.. منك روحت اتفقت مع عماها ومرات ابوها اللي هيا عشيقهعماها اتفقت معهم ملقناش طريقة نقرب بيها ساره منك وتبقي كل الطرق مفتوحه غير الطريقة دي اننا نكتب وصيه تروح بيها سارهلعندك علي اساس إنك تحميها من عمها كل ده كان بيتم من ورا معتز تقدر تقول هو كان الضحيه من الأول.. زينة قټلت جوزها ووهددتالمحامي يدي الوصيه بنفسه لساره علشان متشكش في حاجه. يعني من الاخر كل ده كان لعبتي من الأول بس انت عملت حركه غيرمتوقعة إنك اتجوزتها حاولت امنعك بس انت كنت غبي اول ما شفتها ريلت عند جمالها.. بس معاك حق علي فكره كنت ناول أحرق قلبكعليها.. بس قولت مينفعش اشخاص.. وشوف أنا اخدت منك اي وسړقت منك أي أناخدت حقي وكده متعادلين اه صح احب اعرفك بنفسي بما أننا بقينا نلعب علي المكشوف أنا الكبير اللي بياخدو مني كل الاوامر يا خالدكرم..
_في ظرف خمس دقائق تبقي في بيت مازن المحمدي.
لم يستطيع التصديق هل هو من فعل ذلك من شعوره كأب لم يخبر سارة ولا يستطيع اخبارهاا ليشعر بشي ثقيل علي قلبه لا يستطيعتحمل كل ذلك في آن واحد
_خالد فين
قبل جبينها لتشق ابتسامه جانبيه وجهه
_خالد راح مشوار مهم وراجع..
شعرت بالضيق بدلها علي مصالحه الخاصه تركها ټصارع المۏت وتركها.. لتكون هذيهي بدايه الڼار التي ستحرق العاشقين التي لم يحرقهمالانتقام.. لا تعلم تلك الغبيه انه يخشي أن يراها بتلك الحاله أنه يؤنب نفسه لما وصلت له كيف يخبرها بأنها لن تصبح ام..
حاولت جمع شتتها لتحدث بعد مده من الصمت
_مفيش مشكله يا حبيبي هو أنا هطلع امتي..
الينا
_مشتعجله علي اي نطمن عليكي الاول وقعتي قلبنا معاكي يا ساره..
_الف سلامه عليكي يارب ساره ربنا يقومك لينا بالسلامه..
ساره بأبتسامه
_الله يسلمك يا انس
نظرت خلف انس لتجده منكمش علي نفسه ودموعه تنزل بصمت انشغلو بها ولم يراه احد.
_ريان تعال يا حبيبي بټعيط ليه
بعد مرور يومين..
لم تغادر ساره المشفي بسبب سواء حالتها الصحيه اليوم هو موعد خروجها.. تمرجل من سيارته لم يراها منذ ذلك اليوم كان يطمئن عليها مناخيها ويعلم أنها لم تكف عن السؤال عنه كان يحاول استجماع نفسه حتي يخبرها مده غيابه او يحاول اختراع كذبه حتي يمر
لا يعلم متي وصل امام غرفتها طرق الباب ليدلف حينما سمع صوتها التي اشتاق له للغاية..
نظرت ساره ناحيه الباب لتجده لقد اشتاقت له ولكنه تركها فتره مرضها لن تضع له أي عذر أو تبرير لم يكلف نفسه بإتصال.. جذب انتبهاءوجهه المرهق.. السواد التي كان يحيط عيناها نظرت لعيناه لتصيبها موجه من الصمت للتتحدث عيناهم لتخبرها عين خالد عن ما يرفضاخباره به..
بعد مد من الصمت التي قطعه خالد قائلا
_ألف سلامه عليكي..
ساره ببرود
_لسه بدري.
ساره عارف إني غلطان علشان سيبتك ومسألتش بس أنا كنت سايب معاكي العائلة كلها
صړخت پغضب لقد طفح الكيل منه
_عارف نفسك إنك غلطان لا بجد ابهرتني منتا لازم تكون عارف نفسك انك غلطان سايبني يومين مكلفتش نفس مره تيجي.. رمتني ومكنشهمك حالي عامل ازاي.. سبتلي العائلة كلها أنا مكنتش عايزه حد غيرك وجدهم مش مهم عندي بس تعرف حاجه يا خالد بيقولك الناس بتبانفي المواقف وانت علطول كنت تقول مش هسيبك حتي لو بټموتي هفضل معاكي خطوه بخطوه في ضهرك بس الموقف ده قدر يثبتلي إنككداب في اصل وشك بتقول كلام وتعمل عكسه خالد أنا مش عروسه لعبه تقرب وقت ما تحب وتبعد وقت ما تحب تيجي وتقول بتحبنيوتفضل.. ووقت تعبني ترميني.. وقت احتياجك ليا بتلقيني علطول في ظهرك.. بس أنا دورت عليك وملقتكش عارف ليه لإنك اللي مشيت مهماكان اللي حصل مفيش حاجه تغفرلك اللي حصل وصدقني دي كفيله تكرهني فيك إنك ترميني الرميه دي وجاي بكل برود تقول إنك غلطان..
تحدث پألم
_ساره أاانااا.
صړخت بدموع
_خالد اخرج براا.
جلس امامها نصف جلسه ليقترب منها بشده
_عارف إنك زعلانه مني بس صدقيني أنا هصلح كل ده لما تعرفي إني بعدت ليه..
دفعته بقوة قائله ببرود
_مفيش حاجه هتتصلح
أجابها بهدوء
_انتي مبكره الموضوع كده ليه
صړخت پغضب منه
_لأنه كبير لوحده.. انت اللي مش شايف وحاطط لنفسك مليون عذر.. طب تعال نبدل الادوار انت تتعب وتقعد في المستشفى يومين او شهروأنا امشي رد فعلك هيكون اي
صمت لم يعرف ماذا يجيبها.. يعلم إنه أخطاء وبشده ولكنه لم يتوقع رد فعلها هكذا..
ضحكت بسخريه
_اي سكت عارف انها صعبه اخرج برا لو سمحت.
خرج خالد لتتحدث له احدي الممرضات قائلة
_خالد بيه دكتور يوسف عايز حضرتك في مكتبه
دخل مكتب طبيب العائلة ليجلس
علي للمقعد
قال الطبيب بهدوء
_أنا كنت حابب اقبلك من بدري بس انت مكنتش موجود في حاجه حصلت لازم تعرفها
انعقد حاجبيه بأستغراب
_حاجه اي
دكتور يوسف
_كنت شاكك في حاجه حصلت في التحليل والعينات اللي اتسحب وفي غيابك سحبت ډم وحللت واتأكدت اكتر
ليكمل حديثة پصدمه اكبر
_ريان مش اخوه ساره بنسبه في الميه ووووو
يتبع
سمية_أحمد
لم يصدق ما سمعه من تلك الخادمه ليطرح عليها السؤال مره أخره پصدمه
مازن مين.
أجابته پخوف من رب عملها
_مازن بيه صحبك يا بيه. هو اللي بعتني هنا وانقل كل اخباركوا
ماذا تقول تلك الخادمه نعم يوجد خلاف بينه وبين صديقه بسبب أخته لكن لن يصل الأمر لتلك المرحله لم يصدقها لېصرخ علي حازم لكييلقيها بالمخزن بجوار اهلها
صعد سيارته ليقودها ويتوجه ناحيه منزل مازن وصل أمام فيلا الخاصه بمازن ليصف سيارة بأهمال ليدلف للداخل ليطرق الباب بهدوءمرعب دعنا نقول هدوء ما قبل العاصفه العاصفه التي ستحرق الجميع عاصفه خالد كرم التي نوي الاڼتقام من الجميع ليعود كل شيءلموضوعه الطبيعي. فتحت الخادمه ليدلف للداخل لېصرخ پغضب..
_مااااااااااززززن.. انت يا زززفتتتت.
آتت عائله مازن علي صوت خالد التي هز ارجاء الفيلا. نظر خالد لأعلي الدرج ليجد مازن يقف ببرود قاټل ليتبادلوا نظرات حاده نزلمازن ببرود طاغي ليقف أمام خالد ليقول ببرود
_عايز إي يا خالد
نظر خالد له نظرات كالصقر ليردف بقوة
_متوقعتش تبقي بالو دي كنت متوقع اي حاجه منك إلا دي
معلش مش غريبه عليك محڼا في الهواء سوا يا سياده المقدم.
_هه سياده المقدم حلو إنك قولت الكلمه دي صدقني مش هتفتلت
متابعة القراءة