جوازه الاسد
المحتويات
ابني تعال
محمد عامل ايه يا حبيبي
اسد الحمد لله يا بابا انت عامل ايه
محمد كويس و بيكمل بصوت واطي حور عامله ايه معاك
اسد ل حور اطلعي اقعدي مع ماما يا حور
محمد عامله ايه يا حور يا حبيبتي
اسد بيشدها ايه يا عم خف شويه مراتي
محمد انت عبيط ياض دي بنتي
اسد مراتي عايز حاجه
وحور واقفه ورا اسد
وشدها من اسد
محمد مسكها من كتفهاا الواد ده عاملك حاجه
حور وهي بتبص ل اسد تؤتؤ
محمد تؤتؤ طب لو عملك اي حاجه تعالي و ھيموت في سعتها
حور بسرعه بعد الشړ عليه
محمد بعد الشړ عليه لاكده انا مش هدخل
اسد بعصبيه بعض الشئ تعالي كده وشدهاا علي فوق
حور عايز حاجه يا عمو
محمد انت ياض بتكلم بنت اخويا كده ليه وبيوجه كلامه ل حور لا يا حبيبتي اتفضلي
وحور طلعت جري علي ليلي
ليلي تعالي يا حبيبتي
حور نامت في ليلي و ليلي بتكلمها
ليلي اسد مزعلك في حاجه يا حبيبتي
حور بزعل لا يا ماما
ليلي بحنيه لو مزعلك في اي حاجه قوليلي وانا هاخدلك حقك من عنيه
ليلي وهي بتمسح دموعهاا ايه لزمتها الدموع دي عملك ايه يا حبيبتي
حور مش عملي حاجه
ليلي طب ايه الي مزعلك
حور بعياط اكتر وشهقات بابا
ليلي وهي بطبطب عليها عملك ايه
حور مش ....م..مش..بي..بيس. بيسال عليا خ...خا..خالص مش بيسال عليا خالص
ليلي يا حبيبت قلبي اكيد مشغول بحاجه انتي رني عليه
ليلي الله اعلم يا حبيبتي بس اكيد مشغول وبعدين ركزي مع جوزك ومالكيش دعوه ب طارق
حور حاضر
ليلي بتمسحلها دموعهاا خلاص بقا يا حبيبتي وبتخدهاا في وهما قاعدين علي الاركيه
اسد مره واحده دخل مش قولت علي فوق
حور قامت من ليلي وراحت طلعت علي السلم منغير كلام
ليلي براحه عليهاا يا اسد
اول مادخلهاا سبهاا وقفل الباب
حور بصت عليه وماتكلميتش
حور هتبدا ټعيط من ايديهاا و اوامر اسد
حور بعياط وعصبيه انت ايه هااا ليه كل ده انا عايزه اعيط منك انت اروح لمينن هاا وبتعيط
اسد هششششش اهدي
اسد بيبعدها شويه وبيبص في وشها انتي كويسه
حور اه
اسد مالك بقا ايه مزعلك
حور .......
اسد ردي يا حور
بردو ساكته
اسد لو ماتكلمتيش هعقبك بطريقتي
حور عقبنيي عقبنيي يلاا
ورجع نفس الشئ
اسد ودي عشان عيطي في غيريي
كل ده حور كل همهاا تاخد نفسهاا
ورجع لنفس الشئ
حور وشها كلو احمر من كسوفها و نفسهاا وبوقها پينزف
اسد و نازل علي الارض عشان يقابل وشها وبيتكلم وهو بيمشي ايدو علي شعرهاا وبصوت كلو حنان نامي وانا شويه وهاجي ماتخفيش كلهم تحت
اسد ل ليلي ماما حور هترتاح شويه وبعدين ايه الي
عملتي في اوضتي
متابعة القراءة