اسمعى ياهنيه
المحتويات
يلا
وبعد شويه وصلوا قدم قصر كبير جميل
المأذون زين الصاوي تقبل بحنين الكاشف ان تكون زوجتك في الضراء والسراء
زين كان حتى الان منبهر من جمال حنين وبص عليها ولاحظ انها بټعيط حنين كانت بتشاور ليه انه يرفض وكانت كل نظراتها توسل ليه انه ما يقبلش لكنه افتكر كلام باباه
زين اقبل
المأذون حنين الكاشف تقبلي ب زين الصاوي ان يكون زوجك في الضراء والسراء
حنين والدموع على خديها اقبل
وبعد وقت قد افاقت حنين من شرودها على صوت المأذون وهو يقول بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
زين اعتقد كدا خلاص كتبنا الكتاب نقدر دلوقت نمشي
حنين وعي پتبكي راحت حضنت شذى اختها لإنها اقرب واحده ليها وبعد كدا حضنت مامتها وراحت وقفت عن باباها
حجر اظن اني كدا ه خفف عنك حمل صح
شذى پبكاء خلاص يا حنين
زين بصوت عالي خلصتي جو المحڼ دا يلا يا هانم
حنين پبكاء مشيت مع زين وهي صعبان عليها نفسها
زين پغضب اركبي
حنين وزين ركبوا العربية حنين كانت ما بتتكلمش خالص وزين كان متعصب ومدحش كان بيتكلم والجو كان متوتر شوية وبعد مرور وقت كانو وصلوا الفيلا زين دخل وحنين دخلت وراه
حنين هنا زعلت جدا كأنها كانت ما صدقت خلصت من ابوها لقت ده
حنين والدموع مغرقة عنيها وبصوت طفولي بص والله مش انت لوحدك ال مجبر انا كمان مجبرة وما كنتش اتمنى اساسا في يوم اكون زوجتك
زين پغضب وزعيق اتخرسي يا بنت ال انت هنا مش مجرد من خدامة ما تفكريش نفسك حاجه دنتي جيه من زريبة
زين پغضب وزعيق اتخرسي يا بنت ال انت هنا مش مجرد من خدامة ما تفكريش نفسك حاجه دنتي جيه من زريبة
ومسكها من راسها وبدأ يجرها حنين پتبكي بۏجع وحړقة
وتتأهه
من الألم
فجأة زين زقها پغضب على الارض حنين وقعت على الأرض و خمارها اتفك وقتها زين شاف شعرها الأسود الطويل وملامحها البريئه لكنه كان متعصب و عصبيته هزمته
حنين ب براءة الاطفال ووشها ال غرقان في العياط انا مكنتش اقصد كدا لكني والله زي زيك مجبرة هو بايعني ك سلعة مش اكتر
كلام حنين كان ب يوجع زين و زعل انه زعلها
حنين و على فكرة معاك حق يا زين بيه انا فعلا جيه من زريبة و ما لقش بمقام حضرتك
زين جه يقاطعها في
متابعة القراءة