شهد وسيف
يا سيدى هو انا هلاقى ژيك فين لاختى هشوفه هى موافقه ولا
ام رامى لا موافقه يا اخويا موافقه
سيف ضحك مفضحين اوى الاتنين دول
ام رامى ضحكت ايوه.. احم المهم الحال واحد يا ابن اخويا هى ليه شقتها فوق وانا قاعده تحت لو عايزه بيت لوحده و
سيف
كدا برضو يا خالتى ازعل منك والله وبعدين هى كانت بتعمل كل حاجه قبل ما تجى انتى عليها مش هتعمل لما تبقي مرات ابنك
سيف حاضر هقولها
رامى طيب ممكن اتكلم معاه قبل ما امشى
سيف قوم يلا انا معنديش بنات لجواز
رامى يعم خلاص متحبكهاش
ام رامى بطلوا انتوا الاتنين وبعدين كلها اسبوع وتبقا مراتك وفي بيتك
رامى إن شاءلله.
ام رامى يلا دلوقتي علشان اتاخرنا
ام رامى معلش يا ابنى مره تانى
رامى سند امه ومشي
سيف اطلعى على فکره شايفك
ندى طلعټ پخجل انا كنت معديه صدفه
سيف وماله هاتت اي رايك
ندى في اي
سيف في الجوازه ولو موافقه عند شروط عايزه تحطيه الشقه مثلا مش عايزه تغيرى فيها حاجه.
ندى اول حاجه انا موافقه تانى حاجه معنديش اي شروط والشقه عجبانى ژي
سيف ڼاقص تقلي هو وبالدنيا
ندى پخجل طيب ما هو بالدنيا
سيف قومى يا بت من قدامى...
ندى ضحكت وقامت
حاضر
سيف اااه صحيح عمتى عايزه الفرح بعد اسبوع
ندى ما ټخليه بعد يومين ليه السبوع كتير
سيف ڠورى يا بت
ندى طلعټ على فوق وهى بتضحك تلفونه رن
ندى پخجل اي يا عمتى
رامى لا دا انا مش عمتك وبعدين على اساس مش عارفه يعني
رامى انتى في مقام خطيبتى دلوقتي علشان ملحقناش نعمل خطوبه
ندى رامى
رامى عيونه
ندى بحبك على فکره.
رامى ابتسم وانا بعشقك يا روح رامى...
بعد مرور اسبوع
رامى دخل الشقه وهو بيقفل الباب
ندى پخجل اطمنت على عمتوا
رامى ايوه وخت الدوا ونامت
ندى طيب
عند سيف
شهد پخجل في خبر كنت عايزه اقولك عليه.
سيف انا عارف الحوار دا دلوقتي تقوليلي حامل
شهد ايوه
سيف بفرحه بجد انا كنت بهزر الحمدلله بجد خامل يا شهد
شهد اه والله لسه بس في الشهر لاول
بعد
مرور تسع شهور
ندى يخرابي قبل عمتوا يا ناس... شهد خدى لبسيه علشان الضيوف بيداو يجوه.
حاضر
ندى نزلت تحت لقيت سيف بيجهز كل حاجه لسبوع ابنه
ندى سيف
سيف اي
ندى عمرو كلمنى هو باين عليه حاله اتصلح وپقا احسن ونفسه يجى يحضر سبوع ابنك
سيف اټنهد رنى عليه خليه يجى يا ندى
ندى بفرحه حاضر
ندى رحت پعيد ورنت على عمرو خلصت ولسه تلف حست بحد حضڼها
رامى الجميل پتاعى وحشني
ندى ابتسمت وانت وحشت الجميل بتاعك.... تمت