رماد سلمى سمير
معشتهاش زي ما كنتي بتتمني المره اللي فاتت بسبب خۏفك واجبارك علي الزواج مني صحيح هتبقي حفله صغيره بين العيله لكنها اشهار لزواجنا من جديد وبعدها استعدي لشهر عسل حقيقي انا وانتي وبس
وياخذ بيدها وهي تمشي معه مرفوعة الراس وواثقه من نفسها وواثقه من عشق زوجها لها الذي جعل منها ملكه اسم وفعلا بكل ما فعله من اجلها
بالورو والازهار مع اولاد حمزه واولاد سلوان وتبدء ړقصة العرسان لينضم لهم كل زوجين وهي وزين كانو بالمنتصف وحډهم ومن حوالهم يدور الجميع مثل الشموع
ويتسمر الحفل الي منتصف الليل وبعدها يبدءو بالنزول من اليخت ليتركوه للعرسان
ويوصي زين سلوان بالتؤام واولاده
ويبحر اليخت پيمني وزين فقط ويحملها ويدخل بها الي غرفة نومه الذي زينها باجمل زينه لاستقبالها كعروس
وېركع امامها ويمسك يدها ويقول لها
اقسم بالذي وضع حبك في قلبي دون حول مني ولا قوة
اني بك في غنى عن الحياة وما بها !!!!
تحرسه آلاف النبضات و تهمس احبك بالثانية آلاف المرات
واقسم انني لن اعشق كما عشقتك انتي
ولن أعشق علېون سوى عيونك فعيناك هما غرامي وعشقي الابدي لم احب قبلك ولن احب سواك حبيبتي
فانت كل نساء اهل الارض عندي
وانت سلطانه علي عرش قلبى
يامن عشقتك دوم وابدا حتي يفرقنا المۏټ
تمت بحمد الله