رواية امبراطورية ماڤيا الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل الاول الي الفصل 12كامله
المحتويات
نيار اليها ب استمتاع لي رأيت بدر بذالك الشكل
كان يدافع فقط و هوا ينظر ايها وكيف هي تقاتله بمهاره عاليه فقدر دربها علي فنون القتال مع سليم و ليام
كانت بدر تقاتله بكل مهاره لكنها لم تقدر علي اصابته
حاولت وحاولت لكن في الاخري جلست علي الارض تبكي بصوت مرتفع وتصرخ نظر اليها نيار ببرود
ضغطت بدر علي ذناد دوي بعدها صوت مرتفع
نظرت بدر الي نيار بضيق ثم دوي صوت رصاص في الاجواء مره بعد مره
نظر نيار الي بدر وهوا يبتسم بخبث ثم وقع علي الارض
فجلست بدر بجواره ثم ضمت قدمها الي صدرها ووضعت راسها عليها ثم بكت كثيرا
كان اكثر من راجل يقف عند جسد الملقي في الحديقه انحني طفل صغير وكان ذالك الطفل سليم
ينظر الي جسد نيار ببرود ثم ابتسم بخبث تعلمه من نيار كان ليام ينظر الي شاشة الهاتف التي تعرض عليه فديو لي والديه وهم في احضان بعض
قال سليم بصوت منخفض لن ينتهي يا اخي انما هي لا البدايه
وقف نيار الذي قال بهدوء حقا ان تلك بدر قاسيه القلب
خلع نيار ج كت البدله ثم ظهر خلفها واقي وبه بعض من اكياس الډماء رفيعة الحجم حتي لا تظهر من ملابسه بعد ذالك خلع ذالك الواقي ثم اخذ من احد رجاله ملابس مجهزه لي ارتدائها
فمن الان بداء العامل
نظر كل من ليام و سليم اليه ببرود ثم سار امامه بكل ههدوء
بعد مرور عدت سنوات كافله ب تغير العالم
في اسبانيا في احد مطاعم ها
كانت كل من اسوا و روجيندا وليلي يجلس في احد مطاعم مدريد وهم يأكلون ويتحدث بالغه العربيه
ليلي بهدوء قالت ولا انا بس بجد مبسوطه
روجيندا بهدوء قالت مع ان ما كناش محتجنها بس كويس الجامعه هنا كويسه
أسوا دا مش الجامعه بس المكان هنا حلو اوي
هححح في هنا مزز بيض في حمر
ليلي بهدوء قالت روحي اسلقيهم انا بفضل ولاد بلدي بشره مش بيضه تتسلق حتي الابيض فيهم مش لي درجة الي هنا بيضهم مقبول
روجيندا بهزار قالت معكي حق والله يا بت يا ليلي
تخيلي كدا تبق پتتخنقو و تشتميه بالانجليزي
اسوا بضحك قالت انا افضل اشتم بالعربي اكثر
روجيندا بضحك قالت انتي ها تقولي ليه بلعة مجاري و اتفتحت
ليلي وهي تضحك بهدوء قصدها تشتمه بالعربي عشان يبقا مش فاهم حاجه زي امبارح كدا لما مسكت في جرنا في السكن و فتحت له قاموس الشتيمه الي معكي
روجيندا وهي تضحك قالت لا وايه كنت بترجم لهم الكلام
نظرة روجيندا الي اسوا وقالت بت يا اسوا
اسوا بهدوء قالت في اي
ليلي وهي تنظر الي الناس حولها وجدتهم صامتون وكل شخص ينظر في طبقه
ليلي بهدوء قالت هم ملهم سكت كدا ليه
اسوا مش عرفه بس بجد ملهم
نظرت ليلي الي من يدخل الي المطعم ب تلك الهيئه
التي تسير رجفة خوف لكل من يارهم
اسوا وهي وهي تصفر قالت مزز يخربهم
روجيندا بضيق من اسوا قالت بت يا اسوا احترمي نفسك و غض بصرك يا انسه حارم كدا
ربنا زي ما امر الرجل بغض البصر أمر المراه
اسوا وهي تستغفر قالت استغفر الله العظيم معلشي نسيت
روجيندا بهدوء قالت طيب بس ما تنسيش
ليلي التي كانت تنظر الي الشبان الذين دخلو منذ قليل والي من يجلس امامهم قالت منظرهم يخوف كدا ليه
روجيندا وهي تنظر اليهم ثم نظرة الي ليلي وقالت لا مش پيخوف ولا حاجه
وثناء ذالك وجدت الهاتف يرن عليها ف وقفت وقالت بصوت مرتفع استمعه كل من في المطعم يالهوي يا لهوي فهد بيرن
وقفت اسوا ثم قالت وانتي بتلطمي ليه
روجيندا وهي تعطي الهاتف الي اسوا اصل ما قولتش له ان احنا خرجين
اسوا وهي تعطي الهاتف الي ليلي قالت دا هيعمل مننا شاورمه رض انتي يا ليلي
ليلي وهي تعطي الهاتف الي روجيندا قالت مش دا حبيبك رض انتي
روجيندا وهي تعطتي الهاتف الي اسوا قالت حبيبي مين انا معرفهوش اصلا
امسكت اسوا الهاتف ثم رمته خلف ظهرا وقالت ان شالله عنكم ما رضيت اتلفون اهو
نظرة كل من روجيندا و ليلي الي الهاتف وهم يفتحون افواههم واعينهم علي وسعها
وقع الهاتف في طبق الطعام لي احد الراجل الذين دخلو منذ قليل الي المطعم
عندما وقع الهاتف في الطبق شهقو كل من في المطعم ثم ابتلعو ريقهم پخوف
في احد قصور مدريد نجد امام القصر الكثير من السيارت الحديث السوداء التي تدل علي ان اصحابها انهم شديدين الثراء دخل القصر في احد غرفه الكبيره التي يحدث بها اكبر اجتماعات التي تحدث لدي زعماء العالم السفلي عالم الډماء و تجارة كل ما هوا محرم عالم يحكمه الشياطين
داخل تلك الغرفه نجد طاوله بيضاوي الشكل كبيره جدا يلتف حولها الكثير من الزعماء ويقف بجوارهم
حراسهم الشخصين وكان من ضمنهم كان نيار يجلس في مكان ولده فرانكو الذي بطريق غامضه لا يعلمون من فعل ذالك كان سانتيجو يجلس بجوار نيار وكذالك مانولين
كان ذاعيم تلك المنظمه يترأس الطاوله ويقف بجواره اكثر من خمس رجال تدل
علي قوتهم
سال مانولين نيار وقال اين هم لماذا لم يحضور الاجتماع
نيار وهوا ينظر الي زعيمهم قال الي سانتيجوا ابحث عنهم وعلم ماذا يفعلون الان
هز سانتيجو راسه ثم اخرج هاتفه و ابعث رساله الي حد وغلق الهاتف
في احدى شوارع مدريد نجد سياره سوادها فحم الون تسر بسرعه فائقه لكن في منتصف الطريق وقفت تلك السياره مره وحده فنظر ذالك الشاب الي من يركب السياره معه وقال س نأكل الاول
نظر اليه الشاب الاخري و الذي كان سليم العمري والذي لقب ب قابض الاروح لانه يعشق القټل لا يشعر به احد
سليم بهدوء قال ماذا عن الاجتماع
ليام وهوا ينظر اليه بعدم اهتمام فهوا لا يهتم ب اي شيء ملقب عبقري ماڤيا الډماء لي شدت ذكائه في كيف التخطيط قال لا يهمني هوا ليس لا عباره عن تجمع عواجيز اكل لشيب راسهم يتحدثون كثير مثل النساء
هز سليم راسه ثم نزل من السياره ببرود وهيبه
وتلك الهالة التي ټرعب من يمر ب جواره فقط
كذالك ليام الذي سار بجوار اخيه و دخلو الي المطعم
عندما حطت اقدامهم الي الدخل عم السكوت ف ي المكان فكل من هنا يعلم من هم وانهم اصحاب اكبر شركه الكترونيات في العالم والتي اساسها ليام ذهب ليام الي احد الطاولة ثم جلس عليها بكل برود وهدوء و كذالك فعل سليم الذي عندما دخلو جاء مدير المطعم لي استعلام طلبهم ف الكل يعلم انه لا يرحمون احد مهمها كان
طلب لهم الطعام ثم اشار له ليام بالرحيل
اخرج سليم هاتفه ثم فتح احد الملفات به مر بعض الوقت وظهر في الشاشة التي امامه صورت ولدته بدر وهي تنم في غرفتها و ينم بجوارها فهد ولده الذي يعلم عنه كل شيء الصغيره قبل الكبيره
في قصر العمري بمصر كانت بدر تنم علي السرير و ينم بجوارها الذي يحتجزها في احضان
فتحت بدر عينها ثم وقع نظرها علي التميمه التي لم تخلعها ابدا مشي فهد يده علي وجه بدر وقال صباح الخير يا حبيبتي
ابتسمت بدر بهدوء وهي تتذكر اول يوم لها في المنزل بعد ان رجعت مع فهد من اسبانيا
والتي تفاجأ بها كل من في المنزل تعرفت علي اولاد يمن واحبتهم كثيرا ثم روجيندا ابنت فهد و بشړا انتظرت ان تري بشړا لكن علمت انها توفت
هي لم تسامح فهد بسهوله فقد اثرت امنه ان يبتعد عنها رغم انه اعلن زواجهم لكنها كانت تشعر بالحزن
منه لكن بعد ذالك تقبلت الامر بعد ان حدثتها يمن واخبرتها انه اجبر علي الزواج من بشړا
لم تكن تتعامل مع روجيندا كثيرا لكن بعد ذالك اصبحت تعشقها فقد هونت عليها فراق ليام و سليم وبعدها ب ثلاث سنوا علمت انها حامل
وانجبت توم تولين و بسام
نظرت بدر الي فهد الذي لم يظهر عليه الكبر بال ابيضت بعض الخصلات التي ذاد ته جمال
ابتسمت بحب وقالت صباح الورد
بقي فهد ينظر الي ملامحها التي بات يعشقها
ف رفع يده الي وجه بدر ف ابتسمت بدر بحب وجاء فهد لي تقبيل بدر وجد احد يطرق علي باب الغرفه و هنك اصوات عاليه
اغمض فهد عينه بضيق من ذالك التوم ف نظرت اليه بدر وهي تحاول ان تكتم ضحكتها لي افعال اولادها المتكرر
ف نظر الها فهد وقال طلعيها احسن ټنفجري
ضحكت بدر بصوت مرتفع
فبتسم فهد وذهب اتجه الباب ثم فتحه ونظر الي كل من بسام و تولين
الجزء الثاني
البارت 6
فتح فهد الباب ثم نظر الي تولين وبسام ببرود
بسام بابا خلي بنتك تبعد عن هدومي
تولين بعناد قالت لا ها اخد السوي شرت يعني ها اخده
بسام بضيق قال يا رخمه ما انتي لسه وخده وحد امبارح وبعدين انا قولت كتير مش بحب حد يلبس هدومي
تولين بعناد قالت انا حره اخذ الي انا عوزه
بسام وهوا ينظر الي فهد ثم قال بضيق طيب يرضيك يا حاج بنتك تلبس القميص بتاعي وتروح بيه السنتر وانا كنت لسه لبسه امبارح والكل يشوفها بيه
تولين بعدم اهتمام قالت والله محدش قلك تلبسه انا قولت اني عوزه
بسام وهوا يمسكها من ملابسها من الخلف
متابعة القراءة