رواية امبراطورية ماڤيا الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل الاول الي الفصل 12كامله
المحتويات
اليهم وهم يتدرب علي الملاكمه بعض الوقت
عند ليام وسليم الذين كان يتدرب علي الملاكمه
ف قال سليم الي ليام لو خسړت هاخد منك النادي
ليام وهوا يتفادى بمهاره لكمة سليم قال لما اخسر
سليم وهوا يلكم ليام لكن ليام يتفادى اللاكمة ثم يرض عليه بلاكمه اخري لفت ليام نظره رجل يقف ينظر اليه وثناء ذالك لكمه سليم الذي قال النادي بقا ليا
سليم ببرود قال انت شارد في ايه دا نيار لو عرف انك مش منتبه ها ي سلوحك
ليام وهوا يكشر وجه قال طيب نتافس تاني
سليم بهدوء قال موافق
بدء كل من ليام وسليم القتال مره اخري وكان فهد ينظر اليهم من بعيد لكن هوا لا يسمع اي منهم
عندما طال القتال بينهم جاء ليام لي تنفيذ شيء را قبل فجرب ان يفعلها مع اخيه
كان فهد ينظر الي قتال الطفلين بستمتاع لكن عندما وجد احد الاطفال ينظر الي ضلوع اخيه علم ما ينوي عليه بالاخص انه جرب مره قبل لكن سليم تفدها
فوقف وذهب اتجاههم ومسك يد الصغير قبل ان تلامس احد ضلوع اخيه فتلك المنطقه رقيقه سهل كسرها بالخص انهم اطفال وعظامهم من السهل ان تكسر
نظر فهد الي سليم وهوا يشعر انه راء تلك الاعيون من قبل
ترك فهد يد ليام نظر الي فهد كثير يشعر انه يعلم ذالك الرجل انه ينتمي اليه ف قال بهدوء وهذا ليس من طبعه من انت يا سيد و لماذا تتدخل بيني انا واخي
نظر فهد اليه ثم نزل الي مستوي ليام ثم وضع يده علي شعره وقال لم يكن يجب ان تفعل ذالك كنت س ټؤذي اخاك بداء فهد في شرحه خطورت تلك اللكمه
فهد بهدوء وهوا يستمتع بالحديث مع الطفلين قال كنت محترف الملاكمه عندما كنت صغير
ليام وهوا لا يعلم لماذا يريد معرفة كل شيء عنه قال ولان
فهد وهوا يتنهد ثم جلس علي الحلبة قال تركتها
سليم وهوا يجلس بجواره قال لماذا
فهد وهوا ينظر اليهم قال ټوفي ولدي ف تركتها لي العامل في شركتنا
نظر نيار الي سليم و ليام وذالك الرجل الذي يجلس بجوارهم ف قال بهدوء سليم ليام
وقف كل من سليم و ليام ثم قال نيار متي اتيت
نيار وهوا ينظر الي فهد قال ببرود من انت
نظر فهد الي نيار ثم وقف وقال لا يهم ان تعرف
نزل الي مستوي الاطفال وقال لهم تحدثنا كثيرا ولم اعلم اسمائكم
ليام وهوا يمد يده الي فهد قال ليام
امسك فهد يده الصغيره وسلم عليه نظر الي يده وجد بها وشم
ترك يده وهوا لا يعلم لماذا لكن لم يرغب في ترك يده
رداد اسمه في عقله يشعر انه يعرف ذالك الاسم
رفع سليم يده وقال وانا سليم توام ليام
امسك فهد يد
سليم و ابتسم بسعاده لا يعلم مصدرها لفت نظر ذالك الوشم علي يده ايضا
كانت بدر تجلس في السياره وهي شاره ف
نظرة الي مدخل النادي وجدة كل من سليم و ليام يخرج من النادي الرياضي وكان خلفهم نيار
فتحت بدر عينها علي اوسعها بسعاده عندما وجدة فهد يخرج معهم مسكت مقبض الباب لي فتحه وجدة مقفل نظرة الي فهد بشوق نظرت اليه لم يتغير كثيرا بال ذاد جسده حجما يدل علي انه يقسو علي نفسه في التمارين نظرت الي عين وجدة بها لمعت حزن بقت بدر تنظر الي فهد الذي كان يتحدث مع نيار نظرة اليها نيار الذي شاور علي
سليم و ليام انه س يقتلهم فوضعت يدها علي فمها ثم بكت بقيت تنظر الي فهد كثيرا وهي تنزل تلك الدموع المالحه من عينها
خرج فهد مع نيار وتحدث اليه
نيار وهوا يمشي قال حسنا يا سيد شكرا ليك
لكني لم تخبرني ما هوا اسمك
فهد وهوا ينظر اليه قال فهد العمري
نظر كل من سليم ونيار اليه وهم ينظرون اليه يتفقدون ملامحه جاء ليام لي ان يتحدث نظر اليه نيار بتحزير ثم شاور علي ولدتهم التي تركب السياره
فضغط سليم علي يد ليام وثم قال الي فهد تشرفت بمعرفتك يا سيد فهد
نظر فهد اليهم ثم نزل الي مستواهم وقال وانا كثير
ليام بهدوء قال سيد فهد هل انت رجل الاعمال الكبير الذي تمتلك عدة شركات العمري للهندسه
نظر فهد اليه باستغراب من معرفت طفل بذالك العمر به قال هل انت من من يهتمون بهندسة المعمار
ليام بهدوء اخرج هاتفه ثم قال ايمكن ان اخذ سلفي سويا انا وانت واخي اعطي الهاتف الي نيار وقال له بهدوء نيار اذا سمحت ان تاخذ لنا الصوره
نظر اليه نيار ببرود فرض عليه ليام بنظر ابرد منها بكثر
ليام وهوا يذهب الي فهد ثم قال انا حقا من اشد المعجبون بتصميماتك ماذا تفعل هنا
فهد وهوا ينظر الي ليام ثم ابتسم كثيرا يشعر ان ذالك الطفل يذكره باحد
وقف كل من فهد وليام و سليم بجوار بعضهم ثم اخذ نيار الصوره
عند الانتهاء نزل فهد الي مستوي الاطفال لكن لا يعلم لماذا لكن اراد ان يأخذهم في احضانه
فأخذ فهد كل من ليام وسليم الي احضانه وقال انا افتح فرع هنا اتمني ان اركم مره اخري قبل رحلي
نظر نيار الي السيار فعلم ان بدر رأت فهد ف اشار بيده اتجه كل من ليام ونيار انه سيقتلهم ف فهمت رسالته
في قصر عائله نيار كانت تجلس بدر بهدوء وهي تفكر كيف الهروب من نيار وذهاب الي فهد و كيف تعلم اين هوا
نظرت جوليا الي بدر وهي تتفحصها فقد كانت بدر ترتدي درس اسود ضيق من الصدر نازل بتساع ب حزام اسود وعليه حجاب ابيض مشجر اسود ذاد جمالها
قالت جوليا الي بدر ماذا بكي يا بدر لماذا لا تأكلين
نظرة اليها بدر وقالت ماذا قولتي عذرا لم اسمعك
جوليا وهي تنظر الي طعام بدر الذي لم تضع اي لقمه في فمها ف قالت انكي لم تأكلي شيء ماذا بك
بدر وهي تنظر اليه قالت بهدوء اني لا احب اللحوم الحيوانات افضل الاسماك عنها قالت بدر ذالك الحديث لي خۏفها من اكلهم
جوليا بهدوء الان علمت لماذا لا تزيد وزنك كثيرا اتضح انكي تهتمين بالطعام
نظرة اليها بدر و ابتسمت بهدوء لكن بصعوبه لتلك المراه البغيضه التي لا تطيقها فهي علمت انها كانت و لازالت تريد ان تزوج ابنتها بلا الي نيار
بدر لي اغاظت جوليا قالت بخبث اجل ف انا اهتم كثيرا بشكلي لي ان يعجب زوجي بي فانا عاشقه له
وافضل ان لا يبحث عن غيري ف افعل كل ما يحب
نظر نيار الي بدر وتمني ان تكون تعنيه بذالك الحديث لكنه يعلم انها تعني زوجها فهد الذي قابله اليوم رجل حق لديه هيبه و هاله من العظمه جعلته ينظر اليه يريد ان يعلم ما يجعله مميز للحصول علي زوجه مثاليه و وفيه مثل بدر
اما عن بدر فهي شردت مره اخري في فهد وكيف البحث عنه هنا في مدريد
اما عن فهد فهو ذهب الي شقته التي اشترها مؤخرا لي المكوث بها كانت صورة الطفلين انطبعت دخل عقله لا يعلم لماذا يفكر بهم كل تلك المده دخل غرفته ثم بداء في تبديل ثيابه ذهب الي ال شرفه
ونظر الي الماره وهو ېدخن كان يقف وهوا لا يرتدي غير البنطال وكانت نسمة الهواء البارده ټضرب جسده العضلي.. يفكر في ليام وسليم شعر عندما كان يحدثهم كانه يحدث راجل كبير فقد كان يتحدث معه ب لباقه كانهم يعرفون تنقية الكلام المطلوب اخراج ........ خرج من شرود في الطفلين علي رنين الهاتف فذهب بهدوء اتجه وفتح الاتصال
استمع الي صوت طفلته التي يعشقها فهي من تونس حياته ندم انه تزوج بشړا وقلبه لدي بدر لكن زعل عليها كثيرا عنما توفت فقد كانت زوجه مثاليه وكان زواجهم سير علي النحو الجيد في كانت متفهمه معه وهوا بدوره كان لا يظلمها ف صدق الله عندما قال في كتابه وجعلنا بينكم موده ورحمه
يمكن ان يسير الزوج با الموده علي شكل افضل من ان يكن بينهم حب
لكن حمد الله علي الهدية التي اهدي بها الله فمن غير روجيندا شعر انه لم يكن سا يقدر ان يعش تلك الحياة
روجيندا بتطفوله قالت بابا و حستني
فهد وهوا يجلس علي السرير قال وانتي اكتر يا حبيبتي
روجيندا هتجي امتا يا بابا
فهد بهدوء قال كمان شهر
روجيندا وهي تبكي قالت كتير
فهد وهوا يقول بهدوء ما تقلقي يا حبيبتي ها جي بسرعه
بكت روجيندا علي بعد ولدها فجاء فهد الحديدي
واخذها في احضان و اخذ الهاتف من يدها وقال الو ازيك يا خالو
فهد العمري وهوا يقول بضيق انت ياله بتعمل اي في غرفة روجيندا انا مش قولت لك ما تقربش من غرفتها
فهد الحديدي ببرود قال بنتك تخصني وهي پتبكي وانا مش بستحمل دمعه تنزل من عيونها
فهد العمري بضيق قال روح نادي لمك ياله تقد معاه
فهد الحديدي قال طيب لم يكمل حديث وجد اسوا تهجم عليه بشړاسة ټضرب وهي تقول ابعد ياله عن روجيندا انت خلتها ټعيط ليه
فهد وهوا يحاول ازاحت اسوا عنه لكن كانت مثل الغيره لا تتركه
جاء يزن وهوا يحمل في يده طبق المكرونه بالبشاميل وهوا يأكل منه قال انت بتتعكر ليه
جاءت روجيندا ثم اخذت من يده طبق المكرونه و رقدت بسرعه وهي تأكل فيه
يزن وهوا يرقد خلفها قالت خدي يا بت هاتي طبقا
المكرونه
كان فهد يسمع صوت تلك الضجه العاليه وهوا يبتسم عليهم ودعي ربه ان يدم في حياته
البارت 3
كان ليام ينم في غرفته وهوا ينظر الي صورة والده
دخل عليه سليم
سليم وهوا ينظر الي ليام قال مالك
ليام بهدوء قال بفكر اقنع بدر ترجع لي بابا لوحدها من غير ما تخدنا معها
سليم وهوا يتسطح بجوار اخيه
قال بهدوء مش هترضي
نظر ليام الي ذالك الوشم في يده ثم قال لزم توفق نيار بيستغل انها معنا وبيهدنا بيها عشان نعمل الي هوا عوزه لزم ترجع لي بلدها
سليم وهوا يفكر قال
متابعة القراءة