رواية امبراطورية ماڤيا الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل الاول الي الفصل 12كامله

موقع أيام نيوز

رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل الاول الي الفصل 12كامله
الجزء الثاني 
البارت الاول
كانت تمسك في يد اطفالها وهي ترقد ب أقصي سرعه لها لعلها تهرب من من يلحقونها نظرت خلفها ثم وقفت مره واحده ونظرت الي من يقف امامها اخرجت احد الاسلحه التي اخذتها معها ثم اخرجت طلقه جائت في قدم نيار ثم اخرجت طلقه اخري اصابت كتفه بدر ببرود قال الثالثه ستكون في راسك اخبرهم ان يبتعد نيار 

نظر نيار اليه ثم ضحك باستمتاع انتي حقا مدهشه 
لا تملين من الهروب 
بدر وهي تنظر اليه بدون اتمام قالت حسنا لا اميل اخبرتك سابقا مهما حدث ساهرب منك 
نيار وهوا ينظر اليها بستمتاع قال اتعلمين يا بدر ما الذي يجعلني اصبر معك و استحمل كل ما تفعليه
لانك الوحده التي رأيتها وفيه وتم تأكيد ذالك عندما عرض عليكي اعداء لي مساعدتك بمقابل ټدمير وانتي رفضتي ذاد ذلك التقدير لكي 
بدر وهي تنظر الي سليم الذي يتثائب بعدم اهتمام ثم ليام الذي اخرج هاتفه ويلعب به بدون اهتمام لما يحصل 
بدر بضيق منهم قالت وحيات اموكم هو انا كنت بفسحكم 
سليم بهدوء قال بقولك اي يا موزه لو كنتي خلصتي خلينا نروح عوز انام عندي تدريب الصبح 
ليام ببرود قال نيار افتح فونك تمت المهمه 
جلست بدر علي الارض ثم رمت السلاح علي الارض وقالت بضيق وبكاء مزيف لا كدا كتير عليا يبقا انا بهرب منه و الكلاب دول بينفزو كلامه اي الابتلاء دا بس 
جاء نيار لي القتراب من بدر وقف امامه كل من ليام وسليم ثم نظرو اليه پغضب
ابتسم نيار بهدوء ثم قال اخبرتك يمكنك ان تهربي وحدك لكن ليس بهم 
وقفت بدر ثم سارت الي السياره ودخلت بها وهي متضايقه تضم شفتها وتكشر جبهتها 
هز لكلا من ليام واسلام ونيار راسهم منها فهي هكذا دائما تفعل مشكله في القصر ثم تهرب يعثر عليها نيار ثم تصيبه ثم بعد ذالك تركب السياره وحدها عندما يضيق بها الطريق وهي متضايقه 
ذهب كل من ليام وسلم الي السياره وركب 
وصلت السياره الي قصر نيار نزلت بدر منها وسارت الي الدخل لكن لم تكد تضع قدمها دخل القصر حتي استمعت الي تفجير شيء قلبت عينها بملل لي اعتيادها علي تلك الاشياء لكن تذكرة اطفالها فنظرت خلفها وجدت السياره التي كانت بها مع اطفالها تنحرق وقفت بدر تنظر الي السياره التي تحترق وهي تشعر ان الهواء انعدم فقد كانت منذ قليل تجلس بجوارهم ولان هم من تأكلهم النيران
وهي خارجها
في قصر العمري كان كل من بالعائله يجتمع علي طاولة الطعام فهم خصص يوم الجمعه للعائله تأتي يمن وادم ب اطفالهم أسوا ويزن 
ويكون في استقبالهم كل من فهد وابنته روجيندا 
و جودي و ابنها فهد
يزن وهوا يأكل بنهم نظر امام خالته جودي ثم قال بهدوء بقولك اي يا خلتو يا قمر متجبي طبق السنبوسه الي قدامك دا 
فهد الحديدي وهوا يمسك الطبق من امام ولدته ثم وضعه امامه و اكل قطعه منه ببرود وقال اي يا يزن مش شيفني بكل منه 
يزن وهوا ينظر اليه بضيق قال يا رخم هات الطبق كان قدام خلتو 
جائت جودي تأخذ طبق الطعام لي اعطائه الي يزن لكن فهد الحديدي امسك الطبق ورفعه الي فوق
وقال يممم تسلم ايدك يا ست الكل السنبوسه طعمها يهبل 
كان فهد يقول ذالك الكلام لي اغاظة يزن لعلمه انه يعشق الطعام والغريب انه لا يظهر علي جسده فهوا نحيف
وقف يزن وذهب اتجه فهد الحديدي ثم رمي نفسه عليه ومسكه من شعره وقالت هات ياله الاكل بدل ما أكلك انت 
وضع فهد الحديدي الطعام علي الطاوله ثم حمل يزن وذهب اتجه حمام السباحه ورمي به يزن
اما عن الفتاتين كانو يجلسون علي الكرسي الخاص بهم وهم يحملون الدوما بربي وهم يأكلون بهدوء 
اسوا وهي تنظر الي فهد العمري الذي كان ينظر الي ما يحصل بهدوء سفت يا خالو احنا هادين ازي 
ضحك ادم وقال سفت يا بنتي انت مش محتاجه تتكلمي دا انتم ملاك مجنح 
رمشت كل من اسوا و روجيندا ببراءه لكن فجاه وجدو يزن يسحب بربي من يد روجيندا التي تركت الطعام ثم هجمت عليه ب شرسه جعل الكل يضحك عليهم
جاء احد الحراس وقال الي فهد شيء بصوت منخفض ثم رحل 
تنهد فهد بتعب ثم قال الي ادم ادم عوزك في المكتب 
هز ادم راسه ثم قال تمام 
يمن بضيق قالت اي دا شغل كمان يوم الجمعه مش اتفقنا ان اليوم دا للعائله 
ادم وهوا يمسك يدها قال ياروحي انت شويه ورجعين 
اطلق فهد الحديدي صافره مرتفعه وقال الله عليك يا عم روميو و كلمتين حلوين دا انا انتعلم منك
ادم وهوا ينظر اليه بضيق قالت انت مالك يا رخم خليك في حالك يخربيت التربيه الزفت منك لله يا مروان انت وفهد 
فهد من خلفه قال ببرود هنخلص انهردا 
ادم بضيق قال الود دا يروح لمروان يعلمه السفاله وطولت السان وانت تعلمه البرود وبرد طولت السان
كدا حرام دا لسه عنده احداشر سنه بيقول الكلام دا امال لما يكبر شويه هيعمل اي 
فهد الحديدي وهوا ينظر الي ادم ببرود قال ولا حاجه ها نفذ الي اتعلمت بس 
فهد العمري قال ببرود محروم من روح النادي و اي تلفون لي اسبوع
فهد الحديدي بضيق قال ليه كدا حرام 
نظر ادم اليه بتشفي ثم قال ابقا امسك لسانك شويه يا رميو ثم ضحك بصوت مرتفع وذهب خلف فهد
في المكتب كان ادم يجلس امام فهد وهوا يمسك في يده ملف يدرسه فهد بهدوء قال اي ريك 
ادم بعمليه قال تمام وانت ها تنفذ امتا 
فهد وهوا يقف قال ان شاء الله الاسبوع الجاي 
ادم بهدوء مين ها يسافر 
فهد بهدوء قال انا ها سافر لي فتح الفرع 
ادم بهدوء قال كل مره بكون انا الي بسافر 
فهد بهدوء قال خليك مع ولدك المره دي هتكون طويله فرع جديد و لزم شغل ف انت تجيب يمن و ا اسوا و يزن وتعيش في القصر علي ما ارجع 
ادم بهدوء قال تمام خلي بالك من نفسك كويس 
فهد بهدوء قال تمام
عند حربي كان يجلس في مكتب في المنزل حتي شعر بأحد يدخل 
نظر الي الباب وجد عمر امامه ف قال مالك 
عمر وهوا ينظر الي حربي قال ما فيش بس عوزه 
اقعد معاك 
حربي وهوا يشاور له بأن يجلس علي قدمه قال تعلي 
ذهب عمر الي و لده ثم قال عندما جلس علي قدمه ونظر الي الاوراق التي علي المكتب اي دا يا بابا 
حربي بهدوء قال دا ورق لي صفقه 
عمر بطفوله صفقه 
حربي امم 
عمر وهوا ينظر الي ولده قال يعني اي 
حربي وهوا يقرص عمر من خده قال لما تكبر هتفهم 
عمر وهوا يقف امام ولاده قال بس انا كبير 
ابسم حربي علي عمر وقال ماشي يا كبير
عند بدر التي كانت تنظر الي السياره وهي تأخذ انفاسها بصعوبه حتي وجدة كل من نيار و ليام وسليم يقفون بجوارها نظرة اليهم ثم السياره 
وقالت انتم...... انتم .... ازي 
سليم وهوا يدخل الي المنزل قال ادخلي يا امي وانا هفهمك 
ليام وهوا يرقد الي الدخل قال اخيرا هنام 
نظرت بدر اليهم وهي تقضم شفتها بضيق منهم فهي كانت علي وشك المۏت وهي تشعر ان قلبها توقف عندما وجدة السياره تحترق وهم لا يبالون بشيء 
تنهدت بدر بضيق ثم سارت الي غرفتها 
وجدت سليم يجلس علي السرير وليام ينم علي الاريكه قفلت بدر الباب ثم فكت حجابها و وضعته علي الاريكه 
نظر ليام الي شعر بدر وقال ربنزول 
بدر وهي تنظر اليه قالت دا علي اساس انك بتسمع ديزني زي بقي الاطفال 
ليام وهوا يبتسم قال ببرود لا بس اعرفها
بدر وهي تنظر الي سليم قالتانت يا زفت اي موضوع العربيه الي اڼفجرت دي
سليم وهوا ينظر اليها قال بصي يا ست الكل معيا جهاز بيكشف عن اي متفجرات ف عرفت ان في حد حط متفجرات في العربيه ف وقفتها بس لما انتي نزلتي نزلنا وراقي ف فعلت و خلتها بوم 
بدر وهي تلوي شفتها بضيق منهم قالت انت يله انت معندكش ډم انا كنت ھموت عليكم 
ليام وهوا ينظر الها قالت لا متقلقيش احنا بخير 
سليم وهوا ينظر الي الهاتف نظرت اليه بدر ثم قالت سليم 
سليم وهوا ينظر الي ولدته قال نعم 
بدر وهي تشاور علي الهاتف قال ما نفسك تشوف ابوك 
عدل ليام نفسه ثم قال علي فكرا يا امي مش فارق معنا هوا حتي ما بحث عنك ارهنك تلقيه عيش حياته و نساكي 
بدر وهي تمسك دموعها قالت بس من حقكم تشفوه وبعدين انت ما تعرفوش عذره ايه عشان تحكمه عليه
واكيد هوا لو يعرفكم كان حبكم جدا وخاف عليكم كمان 
سليم وهوا ينظر اليه قال بهدوء طيب تقدري تقولي هوا فين انتي قولتي انه رجل اعمال مشهور في تخصصه يعني اكيد عنده الي يقدر الي يعرف مكانك 
ليه هوا لحد دلوقتي ما عثر عليكي
بدر وهي تعجز عن الحديث فهي كانت تفكر في نفس الشيء لكن حبها له فاق اي تفكير سيء حصل ف قالت بهدوء التمس لي اخاك المسلم 7 عذر انتم متعرفوش حاله دلوقتي عامل اي عشان تحكم عليه 
وانا مش هيأس انا هرب من هنا وشوف بنفسي سعتها ابقا احكم ان كان نساني وعاش حياته او لا
ليام بهدوء قال اهربي لوحدك 
بدر بضيق قالت وحيات امك انا مش هسيبكم مع الكائن المړيض دا 
سليم وهوا ينظر الي الوشم الذي علي ظهر يده قالت احنا مصرنا اتعلق با العائله دي ف هنفضل فيها
تقدر انك ترجع مصر لوحك ومحدش هيقدر انه يأذكي عشان احنا مش معاكي ف روحي وسبينا 
احنا هنتوصل معاكي علي طول
بدر وهي تنظر اليهم بضيق قالت بقولكم ايه انا مش ها سبكم معاه كيفه الي انتم فيه والي عملت 
بقيت مجرمين زيه وانا ماعتش قدره عليكم بسبه
الجزء الثاني البارت 2 
طيب الكل يتفاعل مع البارت عشان ننزل التالت
في مدريد كان فهد يقف في مكتبه الذي افتتحه ما اخرا كان يقف امام الوح الزجاجي الذي يطل علي احد شوارع العاصمه تنهد فهد بهدوء ثم سار الي خارج المكتب وخرج من الشركه ركب سيارته وقرار ان يذهب الي اي نادي لي الملاكمه فهو لم يتركها 
وصل الي احد صالات الرياضيه ثم دخل اليها نظر الي المكان ثم ذهب الي غرفه الخاصه تغير الملابس ثم غير ملابسه وذهب الي حالبة الملاكمه
كان فهد يضرب كيس الملاكمه وهوا شارد في حياته السابقه عندما خرج من شرود لفت نظره طفلان شعر انه راهم قبل ذالك بقي ينظر
تم نسخ الرابط